نادرًا ما تسبب الأطعمة نوبة الربو، لكن أعراض رد الفعل التحسسي الشديد تجاه بعض الأطعمة يمكن أن تحاكي أعراض الربو، لذا، يجب معرفة ما إذا كان لدى الشخص المصاب بالربو حساسية تجاه الطعام، أو أي رد فعل غير طبيعي وسلبي تجاه الطعام.
يستعرض “التأمل” في السطور التالية، قائمة بالأطعمة الأكثر شيوعًا المرتبطة بأعراض الحساسية، وفقا لما نشره موقع “web md”.
– البيض.
– حليب البقر.
– لفول السوداني
– الصويا.
– القمح.
– السمك.
– الروبيان والمحاريات الأخرى.
– شجرة الجوز.
يمكن للمواد الحافظة الغذائية أيضًا أن تؤدي إلى نوبة الربو، وتستخدم المواد المضافة، مثل ثنائي كبريتيت الصوديوم، وثنائي كبريتيت البوتاسيوم، وميتابيسلفيت الصوديوم، وميتابيسلفيت البوتاسيوم، وكبريتيت الصوديوم، بشكل شائع في معالجة الأغذية أو تحضيرها، ويمكن العثور عليها في الأطعمة مثل:
– الفواكه المجففة أو الخضروات.
– البطاطس المعبأة.
– عصير الليمون المعبأ.
– الجمبري الطازج، أو المجمد، أو الجاهز.
– الأطعمة المخللة.
بالنسبة لمعظم الناس، الأعراض المعتادة للحساسية الغذائية هي خلايا النحل، والطفح الجلدي، والغثيان، والقيء، والإسهال، فإذا كانت لديك حساسية غذائية تؤدي إلى ظهور أعراض نوبة الربو، فمن المحتمل أن تعاني من أعراض الحساسية هذه، ويليها السعال والصفير .
وإذا لم يتم اكتشاف الحساسية بسرعة، فقد يؤدي ذلك إلى الحساسية المفرطة، تورم الحلق، وقطع مجرى الهواء.
– تجنب المحفزات من الطعام.
– حاول ألا تتلامس مع الطعام الذي لديك حساسية تجاهه.
– اقرأ دائمًا الملصقات الغذائية، واسأل عن كيفية تحضير الأطعمة عند تناول الطعام بالخارج.
– استخدام العلاج المناعي، ويتم من خلال حقن كمية صغيرة من المادة المسببة للحساسية لديك، وبعد تكرار الجرعات على مدى فترة من الزمن، يتوقف الجهاز المناعي في النهاية عن التسبب في رد الفعل التحسسي.
– العلاج المناعي تحت اللسان(SLIT) ، وهو بديل لحقن الحساسية.
– استخدام حقن الإبينفرين، فإذا كانت الحساسية شديدة، فيجب الاحتفاظ بمجموعتين من حقن الإبينفرين، وإذا كان لديك أي علامة على الحساسية المفرطة، فلا تتردد في استخدام حاقن الإبينفرين التلقائي بعد استشارة الطبيب المختص، حتى لو لم تكن متأكدًا من أن أعراضك مرتبطة بالحساسية.
